اسئلة متنوعة
ما هى فائدة بيض النعام المعلق فى أغلب الكنائس الأرثوذكسية القديمة والأديرة ؟
يتدلي امام حامل الأيقونات وهو يذكرنا بالقيامة حيث يخرج صغار النعام منه ولأن عينا النعام لا تفارق البيض في فترة الحضانة بنات اوى ايضا اخرجت اطباءها ارضعت اجراءها اما بنت شعبي فجافية كالنعام في البرية (مرا 4 : 3 )
ما عمر داود النبى ؟
يقول يوسيفوس أن داود مات في السبعين من عمره، ودفن في مدينة داود
ثيئوطوكية أو تذاكية
+ هي من كلمة ثيؤكوكوس أى والدة الإله وبالتالي يكون المعني المقصود بها ما يخص والدة الإله او ما يقال لها. وهي تساوي كلمة تذاكية.
+ الثيؤوطوكية او التذاكية هي عبارة عن مديح وتطويب للقديسة العذراء مريم لأنها ولدت لنا الله الكلمة المتجسد .
+ لكل يوم من أيام الأسبوع ثيؤكوطيته الخاصة به. وهي أبيات موزونة بدون قافية وتجمع بين تمجيد الرب وتطويب العذراء وبها تعاليم سامية جداً عن لاهوت السيد المسيح والتجسد الإلهي.
ذكصولوجية
+ تكتب أحياناً: ذوكصلوجية، هي كلمة يونانية تتكون من ذوكصا بمعني (مجد) ولوجيا بمعني (بركة) وبالتالي يكون المعني كلام عن المجد أي (تمجيد للبركة). )
+ هي تماجيد لكافة المناسبات المتعددة والأعياد والملائكة والقديسين.
سهرات سبعة وأربعة
+ تسبحة تقام ليالي أحد شهر كيهك تحوى 7 ثيؤطوكيات و4 هوسات.
+ 7 و 4 هو اصطلاح حيث يطلق على تسبحة ليالي آحاد كيهك. وسميت كذلك لأنهم يجمعون الآن في تسبحة آحاد كيهك السبع تذاكيات المختلفة لسبعة أيام الأسبوع، والأربعة هوسات اليومية مع قطعها الكيهكية، وتقال كلها في ليلة واحدة.
+ الأصل هو توزيعها على أيام الأسبوع، كما كان متبعاً في القديم، وكما هو متبع الآن في بعض الأديرة.
لبش
+ لُبش كلمة قبطية معناها (إكليل) او (إتمام) (إكمال) (إنجاز)،
+ اللبش ملخص ختامي في نهاية كل من الهوسات الثلاثة الأولي وفي نهايته كل الثيؤطوكيات فيما عدا ثيؤطوكية يوم الآحد. وهو تفسير ملحن في التسبحة، يخص مشاعر الانسان
+ اللبش هو تفسير مجمل ،
+ كل هوس له لبش يلخص فيه عمل الله وفي الهوس يحكي القصة بصورة تمجد الله ، أما في اللبش يحمل الحدث في جوهر معين فهو شرح تسبيحي.
ليتورجيا
يقصد بها الصلوات الاجتماعية بكل انواعها ولكن استقر الرأي على إطلاق هذا الاصطلاح على القداس الإلهي تحديداً. وتعني:
1- خدمة الإفخارستيا المقدسة
2- نفس نصوص كلمات وصلوات هذه الخدمة وتسمي في العربية خدمة الأسرار المقدسة أو البروسفورا أو الأنافورا أو القداس ولدي النساطرة يسمونها تقديس وقداس
3- الاجتماع نفسه المنعقد من أجل الليتورجيا
الميمر
كلمة سريانية معناها (قول) وهو مقال او سيرة قديس.
واطس أو فاطوس
هي نغمة أطول من النغمة الآدام ويقال بهذه النغمة أيام (الأربعاء و الخميس و الجمعة و السبت) وهي من كلمة (فاطوس) معناها (العليقة) وسميت كذلك لأنها أخذت من لحن تذاكية الخميس والتي مطلعها (العليقة التي رآها موسي النبي في البرية والنيران مشتعلة فيها ولم تحترق أغصانها..).
السيد المسيح نكس الرأس أولا ثم أسلم الروح لكن الطبيعي أنة يسلم الروح أولا ثم ينكس الرأس؟
وذلك لانه أسلم الروح بسلطانه ومشيئته هو ... يعني نكس الرأس ثم بسلطانه أسلم الروح
يتدلي امام حامل الأيقونات وهو يذكرنا بالقيامة حيث يخرج صغار النعام منه ولأن عينا النعام لا تفارق البيض في فترة الحضانة بنات اوى ايضا اخرجت اطباءها ارضعت اجراءها اما بنت شعبي فجافية كالنعام في البرية (مرا 4 : 3 )
ما عمر داود النبى ؟
يقول يوسيفوس أن داود مات في السبعين من عمره، ودفن في مدينة داود
ثيئوطوكية أو تذاكية
+ هي من كلمة ثيؤكوكوس أى والدة الإله وبالتالي يكون المعني المقصود بها ما يخص والدة الإله او ما يقال لها. وهي تساوي كلمة تذاكية.
+ الثيؤوطوكية او التذاكية هي عبارة عن مديح وتطويب للقديسة العذراء مريم لأنها ولدت لنا الله الكلمة المتجسد .
+ لكل يوم من أيام الأسبوع ثيؤكوطيته الخاصة به. وهي أبيات موزونة بدون قافية وتجمع بين تمجيد الرب وتطويب العذراء وبها تعاليم سامية جداً عن لاهوت السيد المسيح والتجسد الإلهي.
ذكصولوجية
+ تكتب أحياناً: ذوكصلوجية، هي كلمة يونانية تتكون من ذوكصا بمعني (مجد) ولوجيا بمعني (بركة) وبالتالي يكون المعني كلام عن المجد أي (تمجيد للبركة). )
+ هي تماجيد لكافة المناسبات المتعددة والأعياد والملائكة والقديسين.
سهرات سبعة وأربعة
+ تسبحة تقام ليالي أحد شهر كيهك تحوى 7 ثيؤطوكيات و4 هوسات.
+ 7 و 4 هو اصطلاح حيث يطلق على تسبحة ليالي آحاد كيهك. وسميت كذلك لأنهم يجمعون الآن في تسبحة آحاد كيهك السبع تذاكيات المختلفة لسبعة أيام الأسبوع، والأربعة هوسات اليومية مع قطعها الكيهكية، وتقال كلها في ليلة واحدة.
+ الأصل هو توزيعها على أيام الأسبوع، كما كان متبعاً في القديم، وكما هو متبع الآن في بعض الأديرة.
لبش
+ لُبش كلمة قبطية معناها (إكليل) او (إتمام) (إكمال) (إنجاز)،
+ اللبش ملخص ختامي في نهاية كل من الهوسات الثلاثة الأولي وفي نهايته كل الثيؤطوكيات فيما عدا ثيؤطوكية يوم الآحد. وهو تفسير ملحن في التسبحة، يخص مشاعر الانسان
+ اللبش هو تفسير مجمل ،
+ كل هوس له لبش يلخص فيه عمل الله وفي الهوس يحكي القصة بصورة تمجد الله ، أما في اللبش يحمل الحدث في جوهر معين فهو شرح تسبيحي.
ليتورجيا
يقصد بها الصلوات الاجتماعية بكل انواعها ولكن استقر الرأي على إطلاق هذا الاصطلاح على القداس الإلهي تحديداً. وتعني:
1- خدمة الإفخارستيا المقدسة
2- نفس نصوص كلمات وصلوات هذه الخدمة وتسمي في العربية خدمة الأسرار المقدسة أو البروسفورا أو الأنافورا أو القداس ولدي النساطرة يسمونها تقديس وقداس
3- الاجتماع نفسه المنعقد من أجل الليتورجيا
الميمر
كلمة سريانية معناها (قول) وهو مقال او سيرة قديس.
واطس أو فاطوس
هي نغمة أطول من النغمة الآدام ويقال بهذه النغمة أيام (الأربعاء و الخميس و الجمعة و السبت) وهي من كلمة (فاطوس) معناها (العليقة) وسميت كذلك لأنها أخذت من لحن تذاكية الخميس والتي مطلعها (العليقة التي رآها موسي النبي في البرية والنيران مشتعلة فيها ولم تحترق أغصانها..).
السيد المسيح نكس الرأس أولا ثم أسلم الروح لكن الطبيعي أنة يسلم الروح أولا ثم ينكس الرأس؟
وذلك لانه أسلم الروح بسلطانه ومشيئته هو ... يعني نكس الرأس ثم بسلطانه أسلم الروح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق